نتائج البحث: حزب البعث العربي الاشتراكي
صدر حديثًا العدد المزدوج 25 و26 من مجلة "قلمون: المجلة السورية للعلوم الإنسانية"، ويعنى ملفها الرئيسي بـ"دولة العسكر الشمولية ـ سورية أنموذجًا 1963 ـ 2010". وقد عولج هذا الملف من خلال ثلاثة عشر بحثًا.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "الهجانة في تشكّل الأحزاب السياسية الحديثة: المجال العربي أنموذجًا"، من تأليف الباحث فارس اشتي. يبحث الكتاب جذور نشأة الأحزاب، والمفاهيم الرأسمالية لنشأة الأحزاب في مراحل البزوغ والصعود والاستواء والتشكيك والتراجع.
يعيش الفلسطيني منذ 75 عامًا على بعد صفر من عدوه، كما لو أنه يعيش تحت سلطة دكتاتور. في الشمال، وعلى بعد تكتيكي بينهما، يضطر أخوه السوري، على معاناة العيش نفسه، لكن الزمن أدنى من 75 عامًا.
كتاب "شيء عابر... نابلس تحت الاحتلال"، الصادر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، هو عبارة عن مذكرات ووثائق حمدي طاهر كنعان ما بين يونيو/ حزيران 1967 ومارس/ آذار 1969، وتتقاطع سيرة مدينة نابلس مع سيرة رئيس بلديتها حمدي كنعان.
بمبادرة فردية، أطلق مروان محمد على منصة اليوتيوب لقاء حواريًا أسبوعيًا بعنوان "قصة سجين"، بهدف توثيق التجربة التنظيمية ـ السياسية لرابطة العمل الشيوعي المتحولة إلى حزب العمل الشيوعي في سورية، باستضافة أعضاء من التنظيم يقيمون خارج سورية.
حين وقعت عيناي على كتاب الدكتور عادل بشارة الجديد "إنعام رعد"، تذكرت كتابه "فايز صايغ: تجربته في الحزب السوري القومي الاجتماعي (1938-1947)". وكان الكاتب أهدى فلسطين ذلك الكتاب في إشارة إلى القضايا التي جمعت أنطون سعادة إلى فايز صايغ.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ضمن "سلسلة مذكرات وشهادات"، الجزء الأول من كتاب سعدون حمّادي "أوراق سعدون حمّادي"، الذي يحمل عنوان مذكرات وتأملات. ويتألف هذا الكتاب من 440 صفحة، ويشتمل على ببليوغرافيا وفهرس عام.
ولد حديثة مراد عام 1929 في مخيم الثوار المهزومين جنوب الأردن. عام 1937 رجع إلى بلدته "القريَّا". سجن ست مرات، في مراحل التعليم. اعتقله حافظ الأسد عام 1971 لمدة 23 سنة حتى 1994.
بين الرعيل المؤسس ومن تلوهم من غادر حزب البعث بعد استيلائه على السلطة 1963. ومنهم من انضموا للحزب بين 1963 و1970، ومن غادروه بعد 1970. وبينهم من جمع الأدب إلى السياسة، ومنهم من كان الأدب شاغله الأكبر، وصار شاغله الوحيد.
هذه بانوراما خاطفة لاثنين وعشرين مثقفًا من المؤسسين السوريين لحزب البعث الذي كتب عنه واحد منهم هو سامي الجندي: "كانت طليعته كتّابًا وأدباء حتى ليظن المراقب الدقيق أننا كنا ننظم شعرًا". فهل كان هذا الشعر إلا شعر المأساة؟